ط§ظ„طھط؛ط¯ظٹط©
طھظˆظٹطھط±
ظپط§ظٹط³ط¨ظˆظƒ
نبيل بكاني/ متابعة:
نظم العشرات من الأهالي ينتمون لخمسة عشر "فخذة" تكون منطقة المعاريف التابعة لباشوية ثلاثاء الأولاد دائرة ابن أحمد، وقفة احتجاجية صباح يوم الاثنين، مباشرة بعد انتهاء لقاءهم بقائد قيادة المعاريف؛ حول الخروقات التي شابت مراحل التعامل مع ملف "ثقيل" يتعلق بأراضي سلالية تضم مساحة جد شاسعة، ثم تفويتها بطريقة قانونية لمعامل الاسمنت. الا أن بعض الخروقات طفت على السطح، حسب السلاليين المتضررين، بعد ما تم اكتشاف اجراء اداريا اتخذه النواب السلاليون، و يروم اقصاء كل المنتمين لهذه الأراضي غير القاطنين بتراب قيادة المعاريف، و هو ما اعتبره السلاليون المتضررون اقصاءا قير قانوني و غير دستوري، حسب نص العريضة التي يتم توقيعها حاليا من طرف العشرات من المتضريرن. بعدما وقع 7 نواب من بين 15 نائب رسمي، على "وثيقة" وصفها المتضررون ب"قرار" في حين أكد قائد القيادة بأن الأمر يتعلق فقط بملتمس، و ليس قرارا. ملتمس تقدم به 8 نواب سلاليين، يقول القائد، من أجل حصر الاستفادة من تعويضات الشركة (سيمات) في العائلات القاطنة بتراب قيادة المعاريف. في حين أكد باقي المتظررين أن العدد الحقيقي للنواب الموقعين على "القرار" 7 و ليس 8 كما ادعى القائد. ما دفعهم لتنظيم وقفة احتجاجية بعد انتهاء اللقاء، أمام مقر القيادة، مطالبين بانصافهم من القرار الجائر الذي اتخذ أمام أنظار القائد، كما أكدت سيدة من السلاليات، أن قائد قيادة المعاريف لا يولي مصلحة الأهالي و السكان الأهمية التي تستحق، خاصة و أنها، كما تقول، سبق و تعرضت لسكلوك غير مقبول من طرفه، عندما توجهت اليه في وقت سابق من أجل ايجاد حل لمشكلة تتعلق بها في ملف احدى القطع الأرضية السلالية و تتوفر، حسب
ما أكدته، على اثباتات لشكايات عديدة وجهتها للجهات الوصية.
و يعتبر موضوع الأراضي السلالية، من المواضيع المؤرقة، خاصة و أن الواقعة جاءت أسبوعين بعد الأحداث المتوثرة التي شهدتها منطقة ولاد فارس، أو ما بات يعرف بأحداث "الفرسية" التي تطلبت استقدام 1000 عنصر من الدرك و قوات التدخل السريع، قصد الحؤول دون وقوع اصطدامات بين قبائل سلالية.
فيديو و صور للحدث:
نظم العشرات من الأهالي ينتمون لخمسة عشر "فخذة" تكون منطقة المعاريف التابعة لباشوية ثلاثاء الأولاد دائرة ابن أحمد، وقفة احتجاجية صباح يوم الاثنين، مباشرة بعد انتهاء لقاءهم بقائد قيادة المعاريف؛ حول الخروقات التي شابت مراحل التعامل مع ملف "ثقيل" يتعلق بأراضي سلالية تضم مساحة جد شاسعة، ثم تفويتها بطريقة قانونية لمعامل الاسمنت. الا أن بعض الخروقات طفت على السطح، حسب السلاليين المتضررين، بعد ما تم اكتشاف اجراء اداريا اتخذه النواب السلاليون، و يروم اقصاء كل المنتمين لهذه الأراضي غير القاطنين بتراب قيادة المعاريف، و هو ما اعتبره السلاليون المتضررون اقصاءا قير قانوني و غير دستوري، حسب نص العريضة التي يتم توقيعها حاليا من طرف العشرات من المتضريرن. بعدما وقع 7 نواب من بين 15 نائب رسمي، على "وثيقة" وصفها المتضررون ب"قرار" في حين أكد قائد القيادة بأن الأمر يتعلق فقط بملتمس، و ليس قرارا. ملتمس تقدم به 8 نواب سلاليين، يقول القائد، من أجل حصر الاستفادة من تعويضات الشركة (سيمات) في العائلات القاطنة بتراب قيادة المعاريف. في حين أكد باقي المتظررين أن العدد الحقيقي للنواب الموقعين على "القرار" 7 و ليس 8 كما ادعى القائد. ما دفعهم لتنظيم وقفة احتجاجية بعد انتهاء اللقاء، أمام مقر القيادة، مطالبين بانصافهم من القرار الجائر الذي اتخذ أمام أنظار القائد، كما أكدت سيدة من السلاليات، أن قائد قيادة المعاريف لا يولي مصلحة الأهالي و السكان الأهمية التي تستحق، خاصة و أنها، كما تقول، سبق و تعرضت لسكلوك غير مقبول من طرفه، عندما توجهت اليه في وقت سابق من أجل ايجاد حل لمشكلة تتعلق بها في ملف احدى القطع الأرضية السلالية و تتوفر، حسب
ما أكدته، على اثباتات لشكايات عديدة وجهتها للجهات الوصية.
و يعتبر موضوع الأراضي السلالية، من المواضيع المؤرقة، خاصة و أن الواقعة جاءت أسبوعين بعد الأحداث المتوثرة التي شهدتها منطقة ولاد فارس، أو ما بات يعرف بأحداث "الفرسية" التي تطلبت استقدام 1000 عنصر من الدرك و قوات التدخل السريع، قصد الحؤول دون وقوع اصطدامات بين قبائل سلالية.
فيديو و صور للحدث:
0 التعليقات